جروح العشق
ماجاءني يوماً مِنُ حبِّها إيضاحُ
والقلبُ بحبِّها وبعشقِها. يرتاحُ
يظهرُ حبُّها وعشقُها كلَ أيامي
عندَ المساءِ أمامي ويليهِ الصباحُ
لايُفارقني. عشقُها. نورٌ بقلبي
الشموعُ لاتضوي وينطفي المصباحُ
إنْ سهوْتُ عنِ عشقِها حبّي. يؤنبني
مثلما. تدخلُ قلبي وروحي الرماحُ
ماعرفَ قلبي فرحاً إلّا. بعشقِها
الفرحُ يأتي. بحبِها والإنشراحُ
ساعاتُ ابتعادُها أقترنُ بدوامةٍ
أشعرُ بأنهُ تهبُ عواصفٌ ورياحُ
أمنيتي. اللقاءُ بها. أُُقَبِّلُ خدَّها
حتى الشفاهُ ويأتيني منها. السماحُ
أصبحتْ جروحُ قلبي تهيمُ بعشقِها
إنَّ العشقَ بقلبي وتؤلمني الجراحُ
مرَّتِ الأيامُ وتمَ لقائي بعشقِها
مثلُ مَنْ يدخلُ معهداً ويتمُ النجاحُ
السرورُ يُفرِحُ قلوبَنا. بلقائنا
ياليتها تدومُ بأيامِنا. الأفراحُ
الشاعر سمير الفرج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.