ظن
ظن إني أحبها
و هي تهواني
لكني لا أحبها
فحبي لشخص ثاني
ظلما هجر قلبها
تركها وحيدة تعاني
فهي لا ذنب لها
لكنه رجل أناني
لم أطلب يوما ودها
و هي لم تطلب حناني
فسوء الظن أضناها
قلبها من هجره يعاني
فكيف القلب يهواها
وهي لم تراني
ما كنت نجما في سماها
و ما كانت أرض أوطاني
بقلمي/
عبيد رياض محمد
26/10/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.