يُحكى أنه /
في يومٍ قالت
محبوبه لحبيبها
فقال لها وكيف يكون
هواكِ بِلا خجلٍ أخبريني
فأجابته قائله/
عندما أُعلِنُها صراحةً
بصوتٍ يدّوي في كل
الأركان.
فقال أهكذا يكون
حُبكِ لي بلا خجلٍ
فاسمعي مني إذن
كيف #اهواك_بلا_خجل
فـ أنا يا مُدللتي /
#اهواك_بلا_خجل
عندما أتتبع خُطُواتك
عندما أتذوق طعم الشهد
من همساتك
عندما أسرحُ فيكِ وأنا
بالحرفِ أُداعِبُ كلِماتك
عندما..........
فقاطعته فوراً قائله/
وايلي من هواكَ كم
هو جريئ فاستباح
مشاعري بِلا خجلٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.