المنـــــــــــــــــع..
كـفـى مــا كـــانَ حَـِّدثيــني
انتهيـــــــــنا ِمَّمــــــا سـَـــــَلف
ليــــسَ للخَــجَلِ مَـكـــــانــاً
فـقـــــــــد أثِـنَ.َ.تَلــــــــــــــف
قــولي مـــا عِنّـــدك ُُكلّـــــهِ
فــــــــــوقتُ القـــــــــولِ أزَف
ألآن أســـــــمعُكِ بعـقـــلي
فليـــــــــــسَ بالقـلبِ شَـــغَف
قـولي مـا شِــئتِ أســرِدي
صـــــــمتُـكِ ََفـَقــــدَ الهـَــــدَف
لَـــمّ يَـعُـد صَـمّتُـكِ يُغّرِيني
أنتــــــــــظـرُ مـوتَهُ بلهَـــــف
دعينــــي أســأُُلكِ لتُجيبــي
لأكـفيــــــــكِ صَـّمــتَ الشرف
أوَجَــــدّتِ مَن يُشّـقِيـــــــكِ
أزهــــــــــــدتِ زمن اللهـــف
لــم يبخــــــــل قلبي حبـــاً
هــــــــل عطــــــاياهُ تــــــرف
أزيــــحي عـــنيَ أنــــامُِلكِ
العـــقـلُ للجــنـــون انجَـــرَف
قـالت..جُـــنِنّتَ فـاصمـِــت
قــــــــــولكَ عنـــّي انحــرف
َخبـَّـــــأنيَ عنــــــكَ داءٌّ
لنـــــــــا فيـــــــهِ َكنَــــــــــف
نحـــــــــنُ لَسّـــنا بغيرهِ
نحيـــــــــــا ِردةَ طَـــــــــــرَف
النســـــــــاءُ فيـهِ جميعاً
تصــــــــــوغُ شـَّتى الحِــــرَف
ألَــــــمّ َتَسّـــمَعَ قََبـّـــــلأً
مثـــــــــــــلاً عنـــهُ كَشَــــــف
َيتَمَنَّّعَنَّ راغباتٍ..وأنتم
يزيدُ كُـــمُ ُالمَنـّــــــعُ لِطَـــــف
واللـــهِ لـولاهُ فينـــــــا
مــا أتَيتُمـُــــــــــونا ِزحَـــــف
قلتُ..إلـــيَّ بأناملِـــــــكِ
أبـُــــــــثُّ فيهـِـــــمُ الأســــف
دعينـــــــي ُُأقبّلُ فيـــــكِ
كــــــــــلَّّ..كُـــــلَّّ طَــــــــَرف
موسى سعودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.