قَصِيدَة لِأَجْلِك نَعَم سأكتبها هَمْسًا
فِي وجدانانك وَحْدَك مِن يَقْرَأَهَا سَأَبْدَأُ
بِسُودِ عَيْنَيْك ! و أَرْدَف لَيْل شَعْرِك
و أنهيها شَطْرَ خَصْرَكِ عَنْك الكَﻻمُ
ﻻ يَجُوْزُ عَنْهُه التأويﻻ وأُيَمُم نَحْوَ حَدَائِق
نَحْرِك وَكَأَنِّي أَصِف المستحيﻻ . . ؟
ﻻ عَجَب مَهْمَا قُلْت فِي وصفك قليﻻ . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.