الصَهايِنَة وَلِجانهُم الإِلِكْترُونِيَّة آلتِي لِمَ وَلَن تَدَّخِر جُهْداً لَتَفْتِيت عَقِيدهُ المُسْلِمِيْنَ وَشَقّ الصَفّ العَرَبِيّ بِالفِتَن
يُدْخَل باسِم عَرَبِي وَهَمِّي وَيَصْدُر أَلَّفتُنَّهُ
وَنَبْتَلِع الطُعْم وَيُدْخَل الجَمِيع لِيَسِب الجَمِيع
وَيَأْتِي آخِر لِيُرْسِل رِسالَة جَرَب الدُعاء وَأَوَّل عُقَيْدتنا أَنَّ اللّٰه سُبْحانهُ وَتُعالِي لا يَجْرَب
ٱِدَّعَوْا اللّٰه وَأَنْتَم مُوقِنُونَ بِالإِجابَة
وَبِعَضّ مِنّا بِحُسْن نِيّتهُ يُرْسَل الدُعاء لِيَنال الثَوّاب وَالأَجْر وَهُو لا يَعْلَم ما بِهِ مَن حِيَلهُ وَالثالِث يَأْتِي بِآيات القِران وَيُفَسِّرها عَلَيَّ هَوّاهُ وَيَنْقاد خَلَفَهُ ما يَنْقاد
مَن دقاءق دَخَلتَ عَلَيَّ صَفَحَهُ أَحَدهُم وَهُو يَدَّعِي أَنْه يَتَدَبَّر آيات القِران وَعَنْدَماً ناقَشَتهُ
عَلَيَّ الخاصّ بَعْدِ أَنَّ ٱِرْتَبتِ ڤِي نَواياهُ لِمَ أَجَدَّ عِنْدَهُ شَيْء أَلا أَنْه يُفَرِّق بِيِن القِران وَبَيَّننَ رَسُول اللّٰه ص وَيَشُككَ الناس ڤِي عُقَيْدتهُم مُدَّعِيا أَنْه يَتَدَبَّر آيات اللّٰه
يُدْخَل مَن باب الخَيْر
حَتَّى يَسْقِينا الشَرّ وَالمُنْكِرات
يدَسّ السَمّ ڤِي العَسَل
وَٱِنْتَهَت المُناقِشَة بَيِّنِي وبينه عَلَيَّ العام وَالخاصّ بِأَنَّهُ لِمَ يَرْدَ عَلَيَّ مُعَظَّم الأَسالَة وَحَظَرَنِي
أكْتَب هٰذا الكَلام لَآنِيّ وَجدتِ ڤِي صَفَحتُهُ مَن يُؤَيِّدهُ وَمَن يَنْساق خَلَفَهُ
مَن ضِعاف النُفُوس وَضِعاف الفِكْر وَالعُقَيْدَة .
هُم الصَهايِنَة بِفِعْلهُم وَزَرَعَ آلَفتنَّ وَالتَشْكِيك
فِيما بَيَّنَنا
وَلِيَجْعَل كُلْ مِنّا عَيْن
عَلَيَّ هٰذِهِ اللِجان حَتَّى نَفْضَحهُم وَنَفْضَح أَفْعالهُم
أَتَمَّنِي مَن المُتَخَصِّصَيْنِ ڤِي كَشَفَ هٰذِهِ الأُمُور
كَمّاً أَنْجَزتُم حَمَّلَهُ لَكُشِفَ
السَرِقات الأَدَبِيَّة فَلِتُكَنّ حَمَّلتِنا اليَوْم لَكُشِفَ اللِجان الإِلِكْترُونِيَّة
مَن الصَهايِنَة وَالمُلْحِدِيْنَ
وَأَصْحاب الدَعاوَى المُغْرِضَة ضِدَّ الدَيْن الإِسْلامِيّ
وَضِدَّ العَرَب وَلِنُقَلِّل مَن حَجَمَ فَعَلَّهُم ضِدَّ العَقِيدَة
وَنُحْجَم زَرّاعهُ فُتتُنَّهُم ڤِي أَنْفُسنا
رَمَضان بَرّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.