" من أجل عشقك أضحي "
من أجل عشقك أضحي
بكل غال
ونفيس
وأخوض
حرب غبراء
وداحس
مع كل محارب
أو منافس
وأكون في الميدان
أبو فراس
لا يقبل التنحي
ولو أدى الأمر
بالروح
بعد الفؤاد
والنفس
والعين تتوجع
بآلام الدمع الدفين
بعد الفيض
والطفح
بالحبس
وبعد العجز
باللسان
على البوح
بكثم
عليها قاس
بالعض
بالنواجذ
والأضراس
لقطع
أي زهق
بالكلام
لا بالجهر
ولا بالهمس
ولا شهيق
أو زفير
بقطع
كل الأنفاس
ولما تنهمر
من الغليان
حمم
تتفاعل
في عمق الجوف
بركان
خامد
منذ سنين
يعود
من جديد
يتأجج
ولكل ما يحمل
يطرح
على الحواف
جار
ومفحم
باليبس
بلا توقف
من قوة القدف
جمر
من الحر
للخد يلفح
عند الحط
باللمس
واليد تعجز
على القيام
بالحجز
أو المسح
أو الركس
ينهار الجسد
بناء
بالتقادم
يتحطم
إربا إربا
كالأشلاء
بالإهمال
من الصاحب
والبخس
تتساقط
بالتتابع
كأوراق الخريف
بعد الهجر
بعفس الأقدام
على الأرض تنمحي
والدعس
وتخضر
كالبراعم
في فصل الشتاء
ببلل البوح
بالعشق
المتبادل
لما تخصب
الأحاسيس
والمشاعر
بنفس الحس
بالتغيير
والتحسن
في أحوال الطقس
وتتجذر
في عمق الفؤاد
الرقيق
المسمد
بحبوب الحب
بجودة الغرس
بلطف الملمس
وباللمس
عند الوضع
في المكمن
الصحيح
بكل إتقان
ومن التجاريب
والتمرس
وتينع
وتزهر
في فصل الربيع
لما يعود
كما كان
يتم اللقاء
من قبل
لما كنا نجلس
نحن الإثنين
وننعم
بلذة الأنس
ويعود الحال
لك يشير
باللمح
كما كان
بالأمس
إلى الترميم
من فؤادك يطمع
أو إعادة البناء
على الأساس
الصحيح
لبنة لبنة
من السفح
على قوام القد
اليافع
بتماثل الأطراف
من بنان الأقدام
والأكتاف
على التماس
بكل غال
ونفيس
وأخوض
حرب غبراء
وداحس
مع كل محارب
أو منافس
وأكون في الميدان
أبو فراس
لا يقبل التنحي
ولو أدى الأمر
بالروح
بعد الفؤاد
والنفس
والعين تتوجع
بآلام الدمع الدفين
بعد الفيض
والطفح
بالحبس
وبعد العجز
باللسان
على البوح
بكثم
عليها قاس
بالعض
بالنواجذ
والأضراس
لقطع
أي زهق
بالكلام
لا بالجهر
ولا بالهمس
ولا شهيق
أو زفير
بقطع
كل الأنفاس
ولما تنهمر
من الغليان
حمم
تتفاعل
في عمق الجوف
بركان
خامد
منذ سنين
يعود
من جديد
يتأجج
ولكل ما يحمل
يطرح
على الحواف
جار
ومفحم
باليبس
بلا توقف
من قوة القدف
جمر
من الحر
للخد يلفح
عند الحط
باللمس
واليد تعجز
على القيام
بالحجز
أو المسح
أو الركس
ينهار الجسد
بناء
بالتقادم
يتحطم
إربا إربا
كالأشلاء
بالإهمال
من الصاحب
والبخس
تتساقط
بالتتابع
كأوراق الخريف
بعد الهجر
بعفس الأقدام
على الأرض تنمحي
والدعس
وتخضر
كالبراعم
في فصل الشتاء
ببلل البوح
بالعشق
المتبادل
لما تخصب
الأحاسيس
والمشاعر
بنفس الحس
بالتغيير
والتحسن
في أحوال الطقس
وتتجذر
في عمق الفؤاد
الرقيق
المسمد
بحبوب الحب
بجودة الغرس
بلطف الملمس
وباللمس
عند الوضع
في المكمن
الصحيح
بكل إتقان
ومن التجاريب
والتمرس
وتينع
وتزهر
في فصل الربيع
لما يعود
كما كان
يتم اللقاء
من قبل
لما كنا نجلس
نحن الإثنين
وننعم
بلذة الأنس
ويعود الحال
لك يشير
باللمح
كما كان
بالأمس
إلى الترميم
من فؤادك يطمع
أو إعادة البناء
على الأساس
الصحيح
لبنة لبنة
من السفح
على قوام القد
اليافع
بتماثل الأطراف
من بنان الأقدام
والأكتاف
على التماس
بقلمي : أحمد بنادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.