قصيدة سراب للشاعر ابراهيم رمضان
حين أصارع في الفلا
أحلام
وأهيم كما هامت العشاق
في الأشعار
أذكر أني كنت سرابا
أو حلم كنت أعشقه
أتراني أصارع في الخيلاء
ظلال من عشقوا
وهاموا في البيداء
يقرون أنهم سكروا
من لحظ عينيها
وما ندموا
فنظرة الحب
تشفي القلب
وتترك للأجساد
ملحمة
كما قيس مع ليلي
فأنظر للمرآة أحاورها
أتراني قيس
أم حلم من رحلوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.