خواطر رجائية
إبني وافتخر،،،
إبني وافتخر،،،
حباني الله بإبن ،،كله عزه ومهابه
ينثر بأخلاقه عطرا،، ومكانه بين الساده
دكتور والعلم صاحبه،، والتفاؤل هو زاده
والتواضع من صفاته، والكرامة هي ماله
والشجاعة تعشقه دوما،، والمروءة هي حاله
والرقي له صاحب،، والإحترام يجري اتجاهه
والأناقة واللباقة ظاهران في أفعاله
والثقافة ترنوا إليه، وتدق علي بابه
والكرم له رداء،، والتفاني قد كساه
والحق من نصيبه، كالسيف في علاه
والحنان هو زاده، وفي الأزمة قد نداه
ياله من عالم ،،انعم عليه الله وحباه
غار القمر منه، و ضيائه بلغ منتهاه
و الجميع حائرون، أمام اخلاقه المننقاه
افتخر لأنه إبني،، فهو لي العز والجاه
محمد والأسم غالي يلمع في علاه
أنسج من حروفي طوقا، ينير له ليلاه
ويحرسه من كل شر فليس لي سواه
ربي العظيم يحرسه، في كل خطاه
بقلمي،، رجاء عبد الرازق
ينثر بأخلاقه عطرا،، ومكانه بين الساده
دكتور والعلم صاحبه،، والتفاؤل هو زاده
والتواضع من صفاته، والكرامة هي ماله
والشجاعة تعشقه دوما،، والمروءة هي حاله
والرقي له صاحب،، والإحترام يجري اتجاهه
والأناقة واللباقة ظاهران في أفعاله
والثقافة ترنوا إليه، وتدق علي بابه
والكرم له رداء،، والتفاني قد كساه
والحق من نصيبه، كالسيف في علاه
والحنان هو زاده، وفي الأزمة قد نداه
ياله من عالم ،،انعم عليه الله وحباه
غار القمر منه، و ضيائه بلغ منتهاه
و الجميع حائرون، أمام اخلاقه المننقاه
افتخر لأنه إبني،، فهو لي العز والجاه
محمد والأسم غالي يلمع في علاه
أنسج من حروفي طوقا، ينير له ليلاه
ويحرسه من كل شر فليس لي سواه
ربي العظيم يحرسه، في كل خطاه
بقلمي،، رجاء عبد الرازق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.