كم كنت قبلك بلا مرفءٍ ولا وطنِ
كم كنت قبلك أشتاق إلي السكنِ
كم كانت الأحزان تراقصني
وتبعثرني أنات الزمن
كنت قبلك بلا عنوان
أنساق وراء الأحزان
أنا وقلبي
و ترانيم الشجن
كم كنت أشكو
ولا أحد سوى الصدا يسمعني
كم كنت أبحث ف الوجوةِ
عن شبيهٍ يسكنني
يبدد أحزاني .
عن .شبيهٍ يفهمني
كم كنتُ وكان من الماضي
والآن حبيبي أنت حاضري
ومرادي
بقلمي علا فياله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.