أذيال الكلماتفضاءات تعقدت و الرؤيا اصبحت،،،
محطمة
و انتظارها احتمالات لتجسد مفردات
الترقب
و انتقالها فوارز الأنتشار لتتوالد،،،،،
الحروف
كأنها معشمة جنون الأتزان و لتزدان
بؤرة
الأستحياء و اشلاء جاذبيتها العفوية و
التقادم
بذاكرة اللغات و استحواذها دهرا
على
نسيج سرائر سر الرتابة و ارتطامها
بتيار
الهواء الساخن بزجاج العراء ليرتد
عكس
جنون احتدام الأجواء إلى الوراء
و ليصبح
شم الحقيقة نفس عميق للذكريات
و اساليب
الدنيا تحولت إلى قطرات سم و،،،
توازنت
استشعارا كالفقاعات لتضع النوم
المبكر
بخفاقات رئة الدهر و لتدس ألواح
التحجر
و أساليب الدعوات لتصطدم ازاحة
بمياه
الفضائل و قضم أذيال الكلمات فقلبي
اشيائي
و ساهمي بأنبات بذور الصبار و بزرقة
صفائح
الأنهدام و انغام فاض بها الجنون و
احتدام
الضباب و سراب الريح تحمل اسرار
روحي
و سجالها اغتيال الغبار فدثري جسدي
المغبر
بعناء الوجد و سحابات اشواكي الحجرية
فأجلدي
احتياجي بسياط القبلة و تمددي شعورا
حالنا
فوق فرائش العشب و خلف الأسوار
و دقات
لقلبي تمكنت اجتيازا لبطينات القلب
و لتسمر
اشباح نبضك المسترسل بالجنون و الكلام
فتهدي
كرغبة تسهرني ليلا لتنتزع عصب القصائد
و اخفاءها
بجوف الليل و ثياب الآهات فأطلقي،،،،،
عنان
عفوية اصوات عصافيرك القابعة بأسوار
روحي
منذ الأزل و وحداها وجع يسري كالغموض
قبل
الزوال و ألتصاقها كجذور العشق و ازهار
النرجس
بجوف التراب و اضاءة سرائري بصيص
لشموع
الأحتدام بجوف الظلام و لتضعي الكحل
المسمد
بجفون العراء و لتحرقي الأشاعات و سبات
الدماء
و لتستقري بأصلاب سواحل القدر و،،،،،،
شهقات
الأستحياء فأهتاجت فرائضي و تجسدت
احتشاما
بصيحات التطرف و حلقات انبعاث الضن
و رمال الآهات
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.