ليتني كَبِرت
ُ تحتَ ظلّكِ
وبَكيت
ُ بين ذراعيكِ
ووضعت ألوان
حبّكِ على وجهي
دعيني ملهمتي
أتنفّسُ هواكِ
دعيني
أحادثكِ بعيني
بأنفاسي
بنظراتي
لتتبدّدَ
ملامحي
الحزينة
لقد حنّ
البحر نفسه
ليغني لنا
وآثار اقدامكِ
مازالت
محفورة هنا
في قلبى
هانى جلال
ُ تحتَ ظلّكِ
وبَكيت
ُ بين ذراعيكِ
ووضعت ألوان
حبّكِ على وجهي
دعيني ملهمتي
أتنفّسُ هواكِ
دعيني
أحادثكِ بعيني
بأنفاسي
بنظراتي
لتتبدّدَ
ملامحي
الحزينة
لقد حنّ
البحر نفسه
ليغني لنا
وآثار اقدامكِ
مازالت
محفورة هنا
في قلبى
هانى جلال

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.