بإى ذنب قُتلت
بقلم . شحات خلف الله عثمان كاتب ومحام
ما باَلُنا هَانتْ علينا الأرواحْ البشريه وأصبحت من الأشياء التى يعبث بها وقد كرمها رب العباد وجعلها فى أعلى عليّين وتُعلق فى العرش كالقناديل .
بقلم . شحات خلف الله عثمان كاتب ومحام
ما باَلُنا هَانتْ علينا الأرواحْ البشريه وأصبحت من الأشياء التى يعبث بها وقد كرمها رب العباد وجعلها فى أعلى عليّين وتُعلق فى العرش كالقناديل .
إى إرهاب أعمى
وأى مصالح فى منح الأمهات صك الأرامل والأبناء شهادة إيتام .
الهذا الحد إسودتْ قلوب البشر .
يوما بعد يوم تزهق أرواح الأبرياء فى المجتمعات .
وتفجير الطائرات المدنيه دون ذنباً تم أقترافة من راكبيها
ودوما السبب عقول سفهاء ذوى مصالح وأهواء معادية للروح الإنسانية.
وكأنها ورثت قبض الأرواح !
إن مطالعة الامهات الثكالى والأطفال
عند سماعهم أخبار ازهاق أرواح أسرهم كافية لوحدها بإعلان البغض لهذه الشراذم البشرية
التى لا دين لها ولا تخشى رباً ستُعرض أعمالهم عليه ويحاسب على كبيرها وصغيرها .
رغم ان التحقيقات
لا تزال جارية فى هذه التفجيرات ولم يتم إكتشاف الفاعل.
وهذا ديْدَنْ الوقائع المماثلة لكن تبقى الصرخة التى بداخلى
تطاردهم آيا كانت كينونتهم متشدقين بالإسلام كانوا أو مخابرات صهيونية أو آيا كانوا .
سيبقى بداخلى لعنات ولعنات
على مُسببْ ومنفذ ومُستفيد من تلك الدماء التى ضاقت بها الوديان والبحار وأعالى الجبال .
وأى مصالح فى منح الأمهات صك الأرامل والأبناء شهادة إيتام .
الهذا الحد إسودتْ قلوب البشر .
يوما بعد يوم تزهق أرواح الأبرياء فى المجتمعات .
وتفجير الطائرات المدنيه دون ذنباً تم أقترافة من راكبيها
ودوما السبب عقول سفهاء ذوى مصالح وأهواء معادية للروح الإنسانية.
وكأنها ورثت قبض الأرواح !
إن مطالعة الامهات الثكالى والأطفال
عند سماعهم أخبار ازهاق أرواح أسرهم كافية لوحدها بإعلان البغض لهذه الشراذم البشرية
التى لا دين لها ولا تخشى رباً ستُعرض أعمالهم عليه ويحاسب على كبيرها وصغيرها .
رغم ان التحقيقات
لا تزال جارية فى هذه التفجيرات ولم يتم إكتشاف الفاعل.
وهذا ديْدَنْ الوقائع المماثلة لكن تبقى الصرخة التى بداخلى
تطاردهم آيا كانت كينونتهم متشدقين بالإسلام كانوا أو مخابرات صهيونية أو آيا كانوا .
سيبقى بداخلى لعنات ولعنات
على مُسببْ ومنفذ ومُستفيد من تلك الدماء التى ضاقت بها الوديان والبحار وأعالى الجبال .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.