......................الساذجون ......................
يقولون :
لا اشعاعات كونية ولا ضوضاء بأرضنا العربية
فقط صراخ الاطفال بالاحياء الشعبية
لا بحار ولا ناقلات نفط بالأطنان دولية
ما يندلف منها تحله التيارات البحرية
لا ملوثات كونية ولا تدمير لطبقة الأوزون المحمية
فهذه مشاكل غربية لم نشاهدها بكرتنا الأرضية
لا تصحر ولا تدهور للبادية الرعوية
فقط نباتات اختفت ألا ترى إننا نقوم بزراعة البادية العربية
لا ملوثات ملحية ولا أمطار حامضية
غازات لم نصنعها نحن بريئين منها بالكلية
لا تلوث بدخان المركبات ولا مبيدات حشرية
الأولى نستوردها والثانية نوزعها بعقلانية
لا انفجار سكاني ولا نفايات بشرية
الأولى مشكلة اجنبية والثانية تنحل باهتمام البلدية
لاضجيج ولا هجيج ولا آفات سمعية
الم تشاهد إغلاق العيادات الاذنية والعصبية
يقولون :
لا اشعاعات كونية ولا ضوضاء بأرضنا العربية
فقط صراخ الاطفال بالاحياء الشعبية
لا بحار ولا ناقلات نفط بالأطنان دولية
ما يندلف منها تحله التيارات البحرية
لا ملوثات كونية ولا تدمير لطبقة الأوزون المحمية
فهذه مشاكل غربية لم نشاهدها بكرتنا الأرضية
لا تصحر ولا تدهور للبادية الرعوية
فقط نباتات اختفت ألا ترى إننا نقوم بزراعة البادية العربية
لا ملوثات ملحية ولا أمطار حامضية
غازات لم نصنعها نحن بريئين منها بالكلية
لا تلوث بدخان المركبات ولا مبيدات حشرية
الأولى نستوردها والثانية نوزعها بعقلانية
لا انفجار سكاني ولا نفايات بشرية
الأولى مشكلة اجنبية والثانية تنحل باهتمام البلدية
لاضجيج ولا هجيج ولا آفات سمعية
الم تشاهد إغلاق العيادات الاذنية والعصبية
محاضرات تعطى واهتمامات دولية
تدري أكثرنا إلى الآن لم يعرف الطبخة ايه هي
تدري أكثرنا ما يعرف البيئة من أي عشيرة هي
بيئة وطنية جميلة تحتضنا بحنية
فلنبدأ بجدية بدء من نفاياتنا المحلية
فهذه مهمة إنسانية ووطنية
بصراحة اكثرنا يحتاج إلى تربية بيئية
صدقوني ونحن في عصر المعلوماتية
أكثر الناس كما ذكرت أفكارها هي هي
تدري أكثرنا إلى الآن لم يعرف الطبخة ايه هي
تدري أكثرنا ما يعرف البيئة من أي عشيرة هي
بيئة وطنية جميلة تحتضنا بحنية
فلنبدأ بجدية بدء من نفاياتنا المحلية
فهذه مهمة إنسانية ووطنية
بصراحة اكثرنا يحتاج إلى تربية بيئية
صدقوني ونحن في عصر المعلوماتية
أكثر الناس كما ذكرت أفكارها هي هي
بقلم عبد المجيد الجاسم /ابو حيدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.