ماحدش بيختار نصيبه ولا مين ف يوم هايكون حبيبه.
لكن بيعيش اواهام وتفضل شاغله دايما تفكيره وهو ف بدايه حياته.
وبشهادته يختار اجمل انسانه تكمل معاه مشواره ومن هنا يرتاح ضميره
وفيه اللي الرغبه شاغله كل كيانه ويعيش حقيقه وهو ف بداية شبابه.
وبتكون زكرى جميله بالنسباله لكن النتيجه بتكون دافع لفشله وحرمانه
لان الظروف والمشاكل واقفه دايما قدامه وساعات يكون خاين ومش مقدر مشاعر غيره
بعد ما حبه وبكى كتير عشانه ويشاركه حياته بعد زكرى جميله عشاها مع حبيبه
وكل واحد بيختار طريقه وعلى حسب نيته واعماله ربنا بيرزقه ويديله.
كان لازم نفكر ف الشهاده ونرسم مستقبل جميل يفدنا ونلخصه ف رساله
مش نحب ونعيش أواهام حتى لو حقيقه برضوا هاتنتهي بجنازه
ونكون سبب ف كسر قلوب كانت تحبنا ومخلصه لينا بزياده
واصبحت الحقيقه مالهاش عازه لكن ع حساب ناس افتكروا اننا رجاله.
مش عيال والاسم حبيبه وننسى رب العباد اللي عالم بكل حاجه
ونمشي ف طريق الشيطان اللي اصبح ف قلوبنا بصمه وعلامه
والاخر تنتهي بفضيحه ووشوش منهاره وسمعه بين الناس المفروض ف الأساس مالهاش عازه
لكن دي كانت رساله لكل شخص يعرف معنى الامانه وان الحب مش لعبه عشان نخالف احكامه.....
الشاعر طاهر مختار عتيت
شاعر العصر..تحيا مصر
طنطا....كفرالزيات...اكوه الحصه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.