##--- رفقاً يا همس ---
---------------------
صدقاً رأيتها،،مجهدة،،
لضحكتها حزينة متعبة،،
في دنيا مغموره بالمشقة،
تحيا،،،،تتعايش باللحظة،،،،
فى عزلة،،،
مهدها أنين،،
غطاؤها قسوة،،،
بعيدة عن البشر،،،،
بمسافات عده،،،،،،،،
مكانها منفى،،،،،،،،،،،،،،
بزمانها متناسية،،،،،،،،،،،،،
أتساءل،،،
مَنْ يطرق بابها ؟
ليهبها الفرحه،،،،،،،،
يهديها البسمه،،،،،،،،،،
أو الكلمه الصافيه،،،،،،
كسينفونية لترنيمة عذبة،،
حقاً ،،،،،،،،،
ضلت مشاعرها منذ فترة
صارت تلازمها الدمعه،،،،،
لصمتها حنين للرغبه،،،،،،،،،
أحياناً تشتاق للمسه،،،،
تذكرها بأنها ما زالت إمرأه،،
تحيا بمشاعر نجمه راقية،،،،،،
بسماءها حالمة رومنسية،،،،،،،،
أنثى من عاطفه،،،
ذات أحاسيس متوهجة،،،،
عطرها أريج لنفحات وردة،،،،
تحدث مرآتها،،،،،،،
لِمَ أظل بالحياة هكذا ؟
أمكتوب علي كل هذا !!!
أتحمل و أرضى،،،
لكن لمتى ؟؟؟؟؟؟
أتعايش بتلك الغربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.