كبرياء عاشقة بقلم الشاعرة صفاء شريف
في كل ليلة توقظني
من جوف الليل احزاني
تسامرني في حفل هذياني
تتمرد عليا ذكرياتي
لتشعل وقود اشواقي
تتناثر شذارت الحنين
مطرا بوجداني
لأحضان الهوى
يشتاق فؤادي
يداعبه ويحاول
تحطيم قيود سهادي
فجأه..
من جوف الليل احزاني
تسامرني في حفل هذياني
تتمرد عليا ذكرياتي
لتشعل وقود اشواقي
تتناثر شذارت الحنين
مطرا بوجداني
لأحضان الهوى
يشتاق فؤادي
يداعبه ويحاول
تحطيم قيود سهادي
فجأه..
يستيقظ من غفوته قلمي
فتسرع اليه لاهثة اوراقي
ليخط عليها رسالة
يفيض منها عذب العتاب
توشحت بالدمع
من فرط الغياب
يبوح الٱه...
طالما حبستها بأعماقي
خلف قيود كبريائي
فتسرع اليه لاهثة اوراقي
ليخط عليها رسالة
يفيض منها عذب العتاب
توشحت بالدمع
من فرط الغياب
يبوح الٱه...
طالما حبستها بأعماقي
خلف قيود كبريائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.