قصة قصيرة جدا
صحوة
اتخذتُ من الترحال مهرباً، وتسلقتُ قمم الحزن، ثم أغلقتُ بوابة الحنين، دثرت كل أحلام السنين، داهمني الفراق، لكنّ الطمأنينة اشتعلت داخلي، وكساني الأمان بثوب عرسه، تنفستُ الصعداء، وتركتُ لها رسالة، لن أكون الابن العاق لأمه.
وفاءعبد الحفيظ \ مصر
صحوة
اتخذتُ من الترحال مهرباً، وتسلقتُ قمم الحزن، ثم أغلقتُ بوابة الحنين، دثرت كل أحلام السنين، داهمني الفراق، لكنّ الطمأنينة اشتعلت داخلي، وكساني الأمان بثوب عرسه، تنفستُ الصعداء، وتركتُ لها رسالة، لن أكون الابن العاق لأمه.
وفاءعبد الحفيظ \ مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.