وعذاب الصبابة يصب
صب
وذاك الهجر والجحود
والصد
كيف خدعت انا نفسي
بنفسي
فمن اتاني يذم قديم هواه
كيف اهواه
يفتعل الألم وجراح بين
جوانحه
ثم يدعي انه واقع في
غرامي
والأشواق تعذبه
متي تعافت جراح البارحة
واليوم يعشقني
كنت أتعجب من تغير حاله
ولم يعجبني
كيف وقعت في هواه وانا أبصر
خداعه ببصيرتي
وعندما قضى مبتغاه القى الهجر
بين ضلوعي
و عجبا اجتبيت ذالك لنفسي
أوجاع الهوى
كأني اشتريت من حر مالي
عذاب فؤادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.