لاتهزم..
مالقيت منك جوابآ في الذهاب..
ولافي الأياب.
ولما كان أن يتجرد هكذا الأحباب..
بكل هذا الأرتكاب.
أو يتحول العمار الذي كان بينناهكذا..
الى خراب.
فلما هو هكذا الأتجاه منك الى هذا..
الأغتراب.
أو حتى هذا التعالي لربما الآن في..
العتاب.
وكأننا قد بتنا أعداءآ أو لربما عدنا..
الآن أغراب.
والحب فينا قد جانبه الآن كل هذا..
الأكتئاب..!!
يا هذه التي كانت متعلقة بما..
لا أعلم.
أكان علي منذ البداية أن أتعلم.
بأن النساء لا أحد مافي دواخلها..
قد يعرفه الآخر أو به قد يعلم.
فالحب في بعض جوانبه مكر..
تقوم به النساء لكي تتقدم.
علينا نحن الرجال بخطوة لكي..
لاتغلب ولاتهزم..!!
لنقع نحن مابين يدي أحد إن..
جربنا غشه فهو بنا قد لايرحم.
وإن أنت أصدقته القول فهو..
الوحيد الذي بك لربما قد يهتم.
وأنا وهي لازلنا في منتصف..
الطريق فما فزت بها ولا هي..
كانت لوضعي لحد الآن لربما ..
تتأقلم..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.