قصدت بابها
علي قبول
طلب الصداقة
شاكرا
**
تجاهلتنني
بداية ثم
لقد اعطتني
في الاخلاق
محاطرة
**
ودرس ذوقك
كيف به الغير
اعاملوا ظنت
ان الذوق
عليها قاصر
**
فااشعرتني كني
شاعر يطرق
باب اميرة
**
يريد مدحهنا
لتغدق عليه
بغلام وجارية
وكيس بالنقود
او ثمني جواهر
**
او متطفل علي
ثري اقام وليمتة
لانداده
**
من وجه عليت
قوم من الاثرياء
والاكابرة
**
فابصقت انما
علي وجه في
المراءة
**
لاني نسيت
ان بعض الناس
مظاهر متظاهرا
**
اعلمي يامن
الرجال ان
الرجال وان
تشابه ليسو
سوي
**
ان الرجولة
منها من زيف
حضوره وان
منهامن بجدوة
وجود حاضرا
**
وعريت نفسي
باني قد اكتشفت
الامر باكر
**
واني اكتسبت
جديد وانها
خسرت نفس
كنت عامرة
زخارا
**
عجب اليك كيف
تؤهني من قصد
لشكرك بابك اما
**
علمتي قول
النبي عليه
السلام والصلاة
قاصر
**
من لا يشكر
الناس ليس
لله شاكر
**
ياهده لا يؤدي
الكريم الا جاهل
بقدره
**
او من كان
الظلم طبعه
احمق الفهم
و في الاحكام
جائر
**بقلمي**
عمر الخيام
********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.