و إن كان الحب تقليد فسأكتب قصيدة حروفها متتابعة في معانيها مترادفة مقلدة لما سبقها من قصائد في لغة الضاد و أترك النقاط على السطر لا نهاية لما يكتب أو يقال ففي التقليد تجديد
ألال أدري ما تحمله الغيوم من مطر لكن أستوعب تماما ما يحمله قلمي من شعر .... لا تكرار لكلمات ليس فيها استشعار و ان كانت لها رائحة من السحاب .. أبأي عزة و كرامة أتدلل و من مقاطع الحروف لا أنغام .. إني بكتابتي لشعري لا تنبيه لكتابة قصائد جاءت من قبلي لكن من قبل الهامي ..لا اؤمن بقواعد الحدود بين الأبيات حتى و ان ناقضني الكل على خطأ من رصاص القلم .
ألال أدري ما تحمله الغيوم من مطر لكن أستوعب تماما ما يحمله قلمي من شعر .... لا تكرار لكلمات ليس فيها استشعار و ان كانت لها رائحة من السحاب .. أبأي عزة و كرامة أتدلل و من مقاطع الحروف لا أنغام .. إني بكتابتي لشعري لا تنبيه لكتابة قصائد جاءت من قبلي لكن من قبل الهامي ..لا اؤمن بقواعد الحدود بين الأبيات حتى و ان ناقضني الكل على خطأ من رصاص القلم .
أسيل ر.بنت سليمان .ع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.