رسمتكً برموش العيونِ ورده
وبالوان الشفاه على الصدرِ وشمه
وبالوان الشفاه على الصدرِ وشمه
زرعتكَ بين الثغرِ واللسانِ بَذره
لأسقيكَ الشهدَ من الشريان َدمه
حفرتُ بأناملً اليدينٍ الوشمَ لخده
لأرسمَ الاسمينٍ لجباه نورا لأسمه
وللجباهِ طرزت الحروفَ لشمسه
نورا شع مع الشريانٍ دما لنزفه
ووهبتَ الروحَ والفؤادِ لينبضَ قلبه
ليسري كأمواج البحرِ ويغرقَ حبه
يتلاطم مع الامواجِ لينقذَ خٍله
ووهبت عشاقَ الحبيبِ الروح لِعمره
ليزيلَ حواجز البعدٍ ويوفيَ بنذره
قاتلتَ عُذال الخليلِ ليعيشَ بِعزه
ويحيى للفؤاد ويمكثُ بعمقِ قلبه
ليزيلَ سقم البعادِ ويؤنسهُ بِحلمه
ليعيشَ مع الالحانِ ويعزفَ لِنبضه
احييتُ جذورَ الاغصانِ لنبتهَ زهره
ورويتها من ماء الحياةِ لتحيَ لِعمره
اعيشُ لهمسَ الخليل وارتويَ بِدمعه
ليبقى حبيبَ القلبِ بطيبَ اصله
حب الحبيبِ موروثُ لطيبَ عِرقه
كماءِ زمزمَ يشفي القلوبَ برويه
قدري مكتوبٌ بحبِه وللحرفينِ عهده
وعمري منذورٌ لهواه وقلبي لعمره
تأسفتُ لبيع الحبيبِ الحرفينِ وحبه
وأغرقني بعمق البحاِر ليموتَ شوقه
يوقدُ النيران من شريانِ هَجره
ليحرقُ الاغصانَ ويموتَ الرحيقِ لزهره
يزيد الأحزانَ وينعشُ العذالَ بِغدره
ويطفئ الاحلامَ الجميلةَ ويزيدُ بِحزنه
يبعثُ مع النسيمِ سمومَ ليقتلَ حلمه
ويموتَ الحبيبُ رغم وفائهِ لعهده
ماءُ الحياةِ رويتهُ من دمعِ جفنه
ويموتُ الاحداقَ ويعصفُ بِظلمه
ماذا جرى
ماذا حصل
تموتُ الازهارِ بألوانها ويخلفَ وعده
تبا لحبيبٌ خانَ العهِدِ واحرقَ شعره
بقلمي....سعد الله الكبيسي
لأسقيكَ الشهدَ من الشريان َدمه
حفرتُ بأناملً اليدينٍ الوشمَ لخده
لأرسمَ الاسمينٍ لجباه نورا لأسمه
وللجباهِ طرزت الحروفَ لشمسه
نورا شع مع الشريانٍ دما لنزفه
ووهبتَ الروحَ والفؤادِ لينبضَ قلبه
ليسري كأمواج البحرِ ويغرقَ حبه
يتلاطم مع الامواجِ لينقذَ خٍله
ووهبت عشاقَ الحبيبِ الروح لِعمره
ليزيلَ حواجز البعدٍ ويوفيَ بنذره
قاتلتَ عُذال الخليلِ ليعيشَ بِعزه
ويحيى للفؤاد ويمكثُ بعمقِ قلبه
ليزيلَ سقم البعادِ ويؤنسهُ بِحلمه
ليعيشَ مع الالحانِ ويعزفَ لِنبضه
احييتُ جذورَ الاغصانِ لنبتهَ زهره
ورويتها من ماء الحياةِ لتحيَ لِعمره
اعيشُ لهمسَ الخليل وارتويَ بِدمعه
ليبقى حبيبَ القلبِ بطيبَ اصله
حب الحبيبِ موروثُ لطيبَ عِرقه
كماءِ زمزمَ يشفي القلوبَ برويه
قدري مكتوبٌ بحبِه وللحرفينِ عهده
وعمري منذورٌ لهواه وقلبي لعمره
تأسفتُ لبيع الحبيبِ الحرفينِ وحبه
وأغرقني بعمق البحاِر ليموتَ شوقه
يوقدُ النيران من شريانِ هَجره
ليحرقُ الاغصانَ ويموتَ الرحيقِ لزهره
يزيد الأحزانَ وينعشُ العذالَ بِغدره
ويطفئ الاحلامَ الجميلةَ ويزيدُ بِحزنه
يبعثُ مع النسيمِ سمومَ ليقتلَ حلمه
ويموتَ الحبيبُ رغم وفائهِ لعهده
ماءُ الحياةِ رويتهُ من دمعِ جفنه
ويموتُ الاحداقَ ويعصفُ بِظلمه
ماذا جرى
ماذا حصل
تموتُ الازهارِ بألوانها ويخلفَ وعده
تبا لحبيبٌ خانَ العهِدِ واحرقَ شعره
بقلمي....سعد الله الكبيسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.