لأنه انت
لما يا قدري
مؤلم انت كالعادة
نرسم خطة كاملة
وابني قصور الأحلام
اخجل من نفسي
افعل ما يحلو لك
كل مساء و أحلم واختار
كل ليلة في الأحلام
اين انت يا حب
لما كل تلك الوجوه والمارة
اشتقت إلى حنانك
اشتقت إلى كلامك
عطري انفاسك الهادئة
كلما مررت بنفس الأمكنة
وطيور السنونو تتغنى
نفس العينين والشفتين
لم تعد عيناي تعرف
طعم النوم والهناء
ومهما كان وعدك
اين حكايتك
اين حمايتك
اين حبك
اين اهتمامك
اين واين ؟؟
ويجيبني حفيف الأشجار
والأوراق والأقلام
وحتى الأفكار المبتكرة
بقلمي فاطمة الزهراء الطهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.