قصيدة... أنا والزهرة
أحضرت زهرة من بستان
ملئ بالزهور
لأتبادل معها الحديث
واخطه علي السطور
بروح المحبة ليس بغرور
تناولنا كثير من الكلام
عن الحب وروعته
عند الظهور
وقسوته أيضا
علي مدي العصور
تحدثنا معا كأصحاب
بعمر الربيع الملئ بالعطور
إلى أن سكت الكلام
لنتأمل عزف وغناء الطيور
وكأنها تلوح من السعاده
بسماء صافيه
مع تغريد العصفور
سعادتك هى أحساسك
بالغير والحنان
على الآخر رغم وجعك
المنثور....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.