أبواب الخوف
وكلانا يهتف للهوى
ويصفق للعاشقين
وكلانا بالحب ارتوى
رغم السنين
....
وطرقت بابها مرغماً
أيقظت نبض النائمين
ردت سمعت ترنماً
بين اشتياقها والحنين
والثغر زاد تبسماً
وعيونها كالحالمين
....
بدأ الحوار كما بدأ
وكلانا بالشكر ابتدأ
وأزلنا آثار الصدأ
عن فكرة ذاك النبأ
في أمة الجاهلين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.