فِيك خيباتي قَاتَلَه
وَلَا جَدِيد بهذهِ
الْمَسْأَلَة
إنْ كُنْت تحبني
أَم تَبْغُضُنِي . . .
قراري أَنَا عَنْك رَاحِلَة
شُعُورِي مَعَك صَار
كَمَيِّت يُمَثِّل حَيَاتِه
فَقَط لِأَجْل
الْمُجَامَلَة
فَلَا تَغْضَب . . . وَلَا تُكْتَبُ .
هجاءا يخصني . . . . .
وَإِن كُتِبَت . . . فَكُلّ شَيّ
أَنَا مِنْكِ قَابِلَة . . . .
دُمُوعِي جَفّ سُئِلَهَا . . .
وَصَار رَبِيعِيٌّ عُمْرِي . . .
مِن الْجَفَا
كَصَحْرَاء قَاحِلَةٌ . . . .
وَكَم حسبتك غَيْث حَيَاتِي
تَمَدُّنِي ببسعادتي الْمُقْبِلَة
أَيْن سعادتي . . . .
وَأَيْن شُعُورُهَا . . . . ؟ ؟ ؟
وَإِلَى مَتَى أَبْقَى متسائله . . . .
ساجعلك بِقَلْبِي حُبًّا . . . .
سَيَبْقَى جَمِيلًا . . . .
عَظِيمًا فَرِيدا . . . . وَلَكِنِّي
لَسْتُ أَهْلًا لَهُ . . . .
وساشهد جَوَارِحِي وربها . . . .
بِأَنِّي احببتك حَتَّى . . . .
وُجِدَت إنِّي واحساسي
بِتّ بِالْهَوَى مُهْمَلَة
سارحل ودعوتي . . . إِنَّك
تَبْقَى . . . . وَدُون
سَعْيَك لِي
أَوْ أَنَا لَكِ أَسْعَى
فَقَصَّه حُبّنَا أَن
لَمْ تَكْتَمِلْ . بواقعي
فَهِي بروحي ووجداني
كَامِلَة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.