يَا مَا أُحَيْلَ الْمَرْﺀَ اَنْ يَسْمُو إِذَا مَا حَلَّ كَرْبُ
بَلْ مَا أُحَيْلَاهُ بِأَنْ يَرْقَى إِذَا مَا هَبَّ حُبُّ
فَالْكَرْبُ يُنْسِيكَ التَّسَفُّلَ مُومِنَاً لِلْخَلْقِ رَبُّ
وَ الْحُبُّ يَعْلُو فِي الْجَوَانِحِ كَيْ يَذُوقَ الْوُدَّ قَلْبُ
إِنَّ الرُّقِيَ كَذَا السُّمُوِّ دَلِيلُ مَنْ لِلَّهِ صَبُّ
اُنْشُرْ شِرَاعَكَ فِي بُحُورٍ مَابِهَا كَيْدٌ وَ خِبُّ
وَ اسْأَلْ رِضَا الرَّحْمَنِ يَحْفَظْكَ الْوَلِيُّ فَذَاكَ لُبُّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.