في غيابات الانكسار
ثُلمت الروح ثلمة
واصبحت كهلا من الحزنِ
يؤرقها الحرف....
وباتت تستغيث بأطراف ذكرى
عَلها تجد بقايا ترانيم عذبة تُطبب بها عَجزها
تنظر بعين الأسى الى ماضٍ كان اشبه بالحلم
فترجع خائبة مَلومة يملؤها ثُقل الظنون
وتفتش بأوراقٍ مهترئة حتى غدت تتساقط حروفها كتساقط الوابل الأسن
عاجزةٌ هي عن النسيان
يُؤلمها وقوفها على ترسبات ايامٍ مضت ولن تعود
ثُلمت الروح ثلمة
واصبحت كهلا من الحزنِ
يؤرقها الحرف....
وباتت تستغيث بأطراف ذكرى
عَلها تجد بقايا ترانيم عذبة تُطبب بها عَجزها
تنظر بعين الأسى الى ماضٍ كان اشبه بالحلم
فترجع خائبة مَلومة يملؤها ثُقل الظنون
وتفتش بأوراقٍ مهترئة حتى غدت تتساقط حروفها كتساقط الوابل الأسن
عاجزةٌ هي عن النسيان
يُؤلمها وقوفها على ترسبات ايامٍ مضت ولن تعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.