سأروضكِ كما يَشتهي القدر........
وكما تحبين ان تكوني بين اناملي وَترْ ......
وأعلمكِ أن خِصاماتي هي افكارٌ وَوجل ْوَخصامٌ وحلمْ .....
أما تَدرينَ ان صَمتي يعارض ثرثرتكِ الشهية ..
ونبرات صوتكِ الموسيقية .........
وآثرُصبركِ ايتها الشهية لصمتي المطبق ........
لكل جمال اناملك بلمسٍ لا يشتهيهِ الا مجنونا .....
يريد الموت بين صلوعكِ الهشيمة ........
لن أعطيكِ تبريرات لما انا بهِ ......
فلكل ثواني الغياب حساب .... وحساباتي معك مختلفٌ أمرها
حسابي معك معادلات يومية ....ولو طال البعادُ بنا شهورا ...
سنيناً أو دهوراً .... فلِلُغة عينيكِ بهجةً خاصة ......
ولكل حرف من الشعر والمشاعر هي إلهاماً وَوجدا .....
وهي مفتاح القلب الخاص لك ...
آنستي الجميلة لقد تعلمتُ ان أتغابى وأتغافلُ وأنسى ...
حتى ايقنتت هواك ....
أما صمتي ـ دليل عشقك / وبهجة يومي الجميل ...
فالنفس تهوى وتشتاق ولا تميل ُ لغيرِ عشقك المنتظر......
ليومٍ بهي ايتها المنيرة .........
سأنالُ من بساتينكِ القطافَ القِطافا ....
وَنيلُ رضابا رضابا ونورا مُنيرا ........
وأنسابُ مُنسكباً بينَ دماكِ وَردا وشَرابا ليس ايّ شرابا يققُ.......
أنتظرُ منكِ روحا تنسابً مُندلقةً بروحي ........
مُمزتجةً ترنو بهوادةِ وجنونا تارة وتارة .......
وبعضكِ بعضاً من ثاراتي ونيل قطفُ التمني ......
أيتها الشهية .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.