سئمت ذاك القدر
حين تساوى الاقحوانمع بعض الشجر
او تلك الورود التي تستحي
حين يلمسها البشر
فعلا يراودني بالضحر
كيف يكون الاقخوان بعض من زهر
لا بل كيف نحلم
وبعض احلامنا زيف في سقر
جهنم توعدنا وهناك مستقر
والجنة في انتظارنا تفتح ابوابها
وتقول هل من مستقر
الكل يسافر وله في البحر
مغ السفينة حكاية
واخر السفر
هناك مرار
كمال الونداويي #العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.