...فحارَ رغّاباً والعهدُ به السّكنُ يُزاولُ المحبّةَ هدوءا أقول له اتّئد إنّي فَصيمُ جُرحٍ امتدّ بروحي عميقا فقد آليتُك جِماعَ نفسي وقلبي رصدتُ وفاء .................................................................
..................................................................... أن تستظلَّ بظلّ محبّة فيُجمعُ لك منها زاخرا فيُبسطُ لك بينه سلما وسلاما فأنت إذا غنيّ و سلطانٌ قد توسّعت أنعُما وزدت بالرّخاء تنعّما ...
........................................نبيل شريف ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.