بعد الطير لم يعثر عليها، وغادر الطير مع سرب الطيور، كان كل يوم يجلس ويتأمل، واخذ يكتب ،ويبحث عنها
.........أشتاق لك ِ .....
لماذا أشتاق لك ؟
انتِ بالذات
لم أراكِ؟
لم أسمع صوتك ِ؟
كيف تعلقَ قلبي الدافئ بكِ؟
لم ارَ سوى صورتكِ؟
ووردة
أشتاق لك؟
هل تشعرين بما أنا أشعر به؟
لكن كيف لي اعرف؟
تشتاقين
مثلي أنا
......
صالح مادو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.