الثلاثاء، 10 نوفمبر 2020

سئمت ذاك القدر بقلم كمال الونداوي

 سئمت ذاك القدر

حين تساوى الاقحوان
مع بعض الشجر
او تلك الورود التي تستحي
حين يلمسها البشر
فعلا يراودني بالضحر
كيف يكون الاقخوان بعض من زهر
لا بل كيف نحلم
وبعض احلامنا زيف في سقر
جهنم توعدنا وهناك مستقر
والجنة في انتظارنا تفتح ابوابها
وتقول هل من مستقر
الكل يسافر وله في البحر
مغ السفينة حكاية
واخر السفر
هناك مرار
كمال الونداويي #العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.