ماابهاها
حسناها ذاد ومااحلاها
تغضب سريعا
وتعودلصفاها
كم هي جميلة ضحكتها
وكم مؤلم بكاها
تظهر حنانها
وتمنع جفاها
رحلت في صمت
وتركت ذكراها
استرجعت لحظات
صفانا
وقلت ياليتها
تذكرها مثلي
وترجع
فالقلب اضناه
بعدها
وفي شوق لرؤياها
لترجع لدنيتي هناها
ويشفي جراحي
حنانهاالدافئ
بقلم محمدالطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.