هَذِه أشواقي كاملةً
فالتقرأ منها ما شئتُ
وَلتعلمُ أني مرتحلاً
بألامي منك اكتفيتُ
كم كُنت عِندكَ منسياً
كم كنتُ حزيناوشكيتُ
وجفوني بدمعك مثقلةً
نامت بعيوني و لا نِمت
و عِشت ُ العمر علي آملٍ
وصلاً ِ بالحب فما نِلتُ
توجهت لربي مرتجياً
قربا ً من قلبك فنأيت
ووهبت الروح لك طوعاً
فظلمت الروح و أزهقت
فهذه رسائلي لك شوقاً
فلتقرأ منها إن شئت
وتذكر أنك كنت لي أملا ً
و أني من بِعدك َ قد مُتَ # د. علی عید
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.