بقلمي،،،،
،،،،،،،،،، ،،،انثي فاتنة الهوى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حبيبتي لازلت اموت فيك واليك عطشا،،،
لقد جفت حروف العشق وجف ريق القلب،،
واحترقت كلمات الهوى من قسوة الهجران،،
وذابت الفؤاد والروح من كثرة الجفاء والنسيان،،
ورغم البعد المشط مازلت انتظر في لهفة،،
ثانية بثانية. ليغفو قلبي بين اضلعك ،،،،
واكون قد اختصرت مسافات العذاب والاسى،،،
لان بركان انوثتك يتوهج ويشعل حواسى،،،
ويتغلغل باعماقى ليحرك شهوة احاسيسي،،
الملتهبة التي لا تهدأ الا على شواطئ بحرك،،
وفوق تضاريس جسدك يكون اللقاء،،،
لان عواصف الشوق التي تتفجر كالاعاصير لا يطفئها الانتظار،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،تليلي منصوري،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،، ،،،انثي فاتنة الهوى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حبيبتي لازلت اموت فيك واليك عطشا،،،
لقد جفت حروف العشق وجف ريق القلب،،
واحترقت كلمات الهوى من قسوة الهجران،،
وذابت الفؤاد والروح من كثرة الجفاء والنسيان،،
ورغم البعد المشط مازلت انتظر في لهفة،،
ثانية بثانية. ليغفو قلبي بين اضلعك ،،،،
واكون قد اختصرت مسافات العذاب والاسى،،،
لان بركان انوثتك يتوهج ويشعل حواسى،،،
ويتغلغل باعماقى ليحرك شهوة احاسيسي،،
الملتهبة التي لا تهدأ الا على شواطئ بحرك،،
وفوق تضاريس جسدك يكون اللقاء،،،
لان عواصف الشوق التي تتفجر كالاعاصير لا يطفئها الانتظار،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،تليلي منصوري،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.