كنت بحسب لما امشى هتعرفى
انا ماشى ليه..
و هتعرفى ان الحنين اللى اتجمع
فى البعد راسم بحر امواجه وجع
و انا دوبت فيه..
و انى طارح فى البحور كل الشبك
لاجل مااجمع لؤلؤ الشوق من عيونك
لما اشوف شوقها ارتبك
و ااقسم الاشعار عليه..
و ساعتها شعرى هيعترف
انا كنت فين..
و العيون هتبوح بسرى فى نظرتين..
و هتعرفى
انى قاصد م الغياب عن سكتك
قلبى يفرح لما يلمح لهفتك
و انت بتقولى كنت فين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.