أيها اللاجئ إلى قلبي ..
منذ بدء التكوين ..
لا تزال عيناك تَنصِبُ لي
كمائن البوح ..
في مُنعطف المعنى.. !
و لا يزال حرفي يَكيدُ لك
بين فواصل المجاز..!
أعيْناكَ قدري ..؟!
منذ بدء التكوين ..
لا تزال عيناك تَنصِبُ لي
كمائن البوح ..
في مُنعطف المعنى.. !
و لا يزال حرفي يَكيدُ لك
بين فواصل المجاز..!
أعيْناكَ قدري ..؟!
* دجلة الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.