خجولة . . وَأَحَبَّت . . .
وَعَيْنَاهَا بِالشَّوْق
غَطَّت . .
امنياتها هو وغيره
ماتمنت . . .
خجوله وَالْحُرُوف
عِنْد التَّحِيَّة عَلَيه
بَيْن الشَّفَّاف
اِهْتَزَّت . . .
ترتجف مِن بَرْدٍ
الْهَجْر وصقيع
الْعَادَات . . .
وبأحلامها بِه
قَد تَغَطَّت . . .
عَذْرَاء . . عُذْرَهَا أَنَّهَا
بِالْحَبّ لِغَيْرِه
أَبَدًا مااعطت أَو
أَحَسَّت . . .
لَوْ مَرَّ بِهَا يَوْمًا . .
تَهْتَزّ بِهَا الْأَرْضُ
وَهِي إمَامِه و
عَن كبريائها مَا
تَخَلَّت . . .
يَسْأَلُهَا عَنْ حَالِهَا
وتجيبه أَنَّهَا . .
بِخَيْر . . وَفِيه
قَد عُلّت
عَجِيبٌ أَمَر الْمُحِبِّين
حَبَن َ بِهِم لَحْظَة الْهُيَام
تجَلَت ْ
هَل حُسِبَت هَذِه
المدلله . . .
كَيْفَ كَانَتْ بِالْحَبّ
كببرة حين
أوفت ْ
أُذُنَاهَا عَن غَيْرِ
حُنَيْن صَوْتَك
أصَمَت ْ
خُذْهَا إلَيْك َ
فَإِنَّهَا حَتَّى بأحلامها
بِاسْمِك َ
قَد تغَنَت ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.