ظننت العمر يكفي لأحلامي
فألهتني .....دنيتي وأيامي
رأيت العمر لا يكفي لأحزاني
ولا الأيام ....تكفيني لأوجاعي
وقفت أصارع الأحزان منفردا
ك الأمواج ....في البحر وفي الفلكي
وجيش الصبر فارقني وأبكاني
وصرت أسير ....الدمع والهجراني
أضعت العمر في صمت وفي خوف
لعل الحزن ...... يمهلني وينساني
لكي أحيا كما الموتى بخذلاني
وأدعوا الله.... يرحمنى من العصياني
بقلم /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.