هل قرأتُ عليكِ أشعارى
هل قراتُ عليكِ أشعارى ؟
الستِ مُلهمتى وافكارى ؟ الستِ بين النساءِ سرَ أسرارى ؟
الم تصيرى قرارى ؟ وعزفتُ لكِ الحانى وأوتارى .
انصتى إلىّ عمرا بعد أعمارِ ، واركنى اليّ ..
ستجرى فيكِ انهارى ..
وسأشدو اليكِ غناءى واصرارى .
أُصرُ بانكِ محملُ جنةِ ، ومحملُ نارِ
واتكئى قليلا ونامى ما عليكِ أن تحتارى
فان ركنكِ المتسعَ يشملُنا لكأنه ... الفُ دارِ ودارِ
أحمد عبد الحليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.