بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
قصة النهاية
لا الومك يوم
بما قلبى فعلت
فإن الهوى حقا
لا يعرف من أين جاءت
كأنك عليا ذنبا
وأنا به ابتليت
فما كان حبا
صادقا وأن هويت
سأذكر لكى زمنا
يوما فيه عشقت
كنت اراكى حلما
بين السبات ظهرت
أحدث فيك نجما
عند الفضاء رحلت
لأكتب لكى شعرا
لآخر الليل فكتبت
لتكوني لى دوما
تميمة شعرا آمنت
فضاع قلمى وقتا
لأنك لى خنت
وعلى قلبى الما
وأنت عليه حكمت
لأنى كنت عذبا
معك وأنت كذبت
لقلبى كنت ملكا
وأنت عليه جنيت
فلن الومك ابدأ
لأنى أنا من هويت
لم أكن أدرى يومآ
على يديك هزمت
كأنى برجا شاهقا
وعلى الأرض سقطت
فعدم لنا آملا
لن يعود ولو حاولت
فلن أعيش ميتا
يوما وان انتحرت
ربما يبقى حزنا
من غدر ما فعلت
لكن سأعود حتما
إلى سابق ما غويت
سأبقى لقلبى رسما
منقوشا بما جرحت
لكى لا يعود زمنا
لأول ما بدأت
حينما عشقت قلبا
بداخله قد انكسرت
كأنه عاش وهما
عشت فيه وهذيت
فلم يكن حبا
بل ذنب به ابتليت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
قصة النهاية
لا الومك يوم
بما قلبى فعلت
فإن الهوى حقا
لا يعرف من أين جاءت
كأنك عليا ذنبا
وأنا به ابتليت
فما كان حبا
صادقا وأن هويت
سأذكر لكى زمنا
يوما فيه عشقت
كنت اراكى حلما
بين السبات ظهرت
أحدث فيك نجما
عند الفضاء رحلت
لأكتب لكى شعرا
لآخر الليل فكتبت
لتكوني لى دوما
تميمة شعرا آمنت
فضاع قلمى وقتا
لأنك لى خنت
وعلى قلبى الما
وأنت عليه حكمت
لأنى كنت عذبا
معك وأنت كذبت
لقلبى كنت ملكا
وأنت عليه جنيت
فلن الومك ابدأ
لأنى أنا من هويت
لم أكن أدرى يومآ
على يديك هزمت
كأنى برجا شاهقا
وعلى الأرض سقطت
فعدم لنا آملا
لن يعود ولو حاولت
فلن أعيش ميتا
يوما وان انتحرت
ربما يبقى حزنا
من غدر ما فعلت
لكن سأعود حتما
إلى سابق ما غويت
سأبقى لقلبى رسما
منقوشا بما جرحت
لكى لا يعود زمنا
لأول ما بدأت
حينما عشقت قلبا
بداخله قد انكسرت
كأنه عاش وهما
عشت فيه وهذيت
فلم يكن حبا
بل ذنب به ابتليت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.