بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
اميرة النساء
لا تلومنى أن عشقت قلبها
فليست بين النساء مثلها
ترى الأزهار تداعب خدها
وكل الأشعار تطلب ودها
ان مت يوما فى حبها
لا قمت قبرى جوار بيتها
هى لغز حب بعيونها
فى كل عين مسألة وحلها
لو أمرت أكون طوعها
فهى قدرا وهذا حكمها
هل بين الأحلام رأيتها
ففى الدنيا ما رأيت مثلها
ساعانق الموج ببحرها
ربما أجد يوما مكانها
من مثلى يوما عشقها
إلا عاشقا عرف قدرها
بين النجمات عينها
حتى النجمات طلبت جوارها
هى وطن حكم قومها
ولها خاضت الفرسان حربها
هى ثورة بين عشقاها
وهى من تملك اخمادها
كاءن التأريخ يحكى عنها
ملكة حب وحكمت عرشها
ليلها ساطع كنهارها
تحب الشمس وأعشق قمرها
فى بحر الخيال مقرها
وفوق الجبال تجد ملكها
فيا من احببت طعنها
شرف لك تعانى جرحها
فإن رويت يوما أرضها
تجد الجمال والحسن طرحها
فى كل الجمال تجدها
أسطورة حكمت كل أزماتها
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
اميرة النساء
لا تلومنى أن عشقت قلبها
فليست بين النساء مثلها
ترى الأزهار تداعب خدها
وكل الأشعار تطلب ودها
ان مت يوما فى حبها
لا قمت قبرى جوار بيتها
هى لغز حب بعيونها
فى كل عين مسألة وحلها
لو أمرت أكون طوعها
فهى قدرا وهذا حكمها
هل بين الأحلام رأيتها
ففى الدنيا ما رأيت مثلها
ساعانق الموج ببحرها
ربما أجد يوما مكانها
من مثلى يوما عشقها
إلا عاشقا عرف قدرها
بين النجمات عينها
حتى النجمات طلبت جوارها
هى وطن حكم قومها
ولها خاضت الفرسان حربها
هى ثورة بين عشقاها
وهى من تملك اخمادها
كاءن التأريخ يحكى عنها
ملكة حب وحكمت عرشها
ليلها ساطع كنهارها
تحب الشمس وأعشق قمرها
فى بحر الخيال مقرها
وفوق الجبال تجد ملكها
فيا من احببت طعنها
شرف لك تعانى جرحها
فإن رويت يوما أرضها
تجد الجمال والحسن طرحها
فى كل الجمال تجدها
أسطورة حكمت كل أزماتها
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.