لمـــــــــاذا تــــــــلك الحـــــروب ...؟
سـالـــت الدمـــوع و ذبلــت العيـــون و أدمــت القلــوب ...
لـ نبكــى علـى حـــال الدمـــار الذى طــال البيــوت و الـــدروب ...
على صــــراخ طفـــل و عـويــــل نســـــــــــاء و نحيـــــب ...
فـ هـــل أصابهــــم العمـــى والصَـــم و أصبــــح لهـم حبيـــــب ...؟
ألـــم تــرى الأمـــم من حـولنــا مـا نحــن فيـه ، ألــم يوجــد فيهــم رقيــب ...
القلـــوب تصـدعــت و البيـــوت تهـدمـــت و أصبــح الفــرد فى بلــده غـريـــب ...
لمــاذا تــلك الحــروب ...؟
لمــاذا هــذا الفــــــــــزع ...؟
لمـاذا هــذا التـرهيــــــــــب ...؟
هــذا سـؤالنـــــا إليكــــم
فـ هـــــل لنــا مِـن مُجيــــــــب ...؟
مــا ذنـــب أًم تـركـــت وليـدهـــا مـريـــض
و لـــم تعثـــر لـــه علـى طبيـــــــب ...
أ منـاصـــرة نظـــام أو رفضـــه
هــل هــــذا يعينهــــــــــــــــا
مِن بعيـــد أو مِن قـريـــب ...
لمــاذا أصبحـــت المـــدن
يسكنهـــا الأشبــــــــــاح
فـ لــم نجــد ســوى
أنقـــــــــــــاض
و ضجيــــج
و دبيـــــب ...
و لهــــول
منظـرهـــا
تجـــــــــــــد
المـولـــــــــــود
يشيــــــــــــــــــب ...
لنــــــــــــــــــــــــا الله
يـرعـانـــــــا و يسمــــع
دعـانـــــا و نحــــــن على
أمــل لـ دعـائنــا يستجيـــــــــب ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
سـالـــت الدمـــوع و ذبلــت العيـــون و أدمــت القلــوب ...
لـ نبكــى علـى حـــال الدمـــار الذى طــال البيــوت و الـــدروب ...
على صــــراخ طفـــل و عـويــــل نســـــــــــاء و نحيـــــب ...
فـ هـــل أصابهــــم العمـــى والصَـــم و أصبــــح لهـم حبيـــــب ...؟
ألـــم تــرى الأمـــم من حـولنــا مـا نحــن فيـه ، ألــم يوجــد فيهــم رقيــب ...
القلـــوب تصـدعــت و البيـــوت تهـدمـــت و أصبــح الفــرد فى بلــده غـريـــب ...
لمــاذا تــلك الحــروب ...؟
لمــاذا هــذا الفــــــــــزع ...؟
لمـاذا هــذا التـرهيــــــــــب ...؟
هــذا سـؤالنـــــا إليكــــم
فـ هـــــل لنــا مِـن مُجيــــــــب ...؟
مــا ذنـــب أًم تـركـــت وليـدهـــا مـريـــض
و لـــم تعثـــر لـــه علـى طبيـــــــب ...
أ منـاصـــرة نظـــام أو رفضـــه
هــل هــــذا يعينهــــــــــــــــا
مِن بعيـــد أو مِن قـريـــب ...
لمــاذا أصبحـــت المـــدن
يسكنهـــا الأشبــــــــــاح
فـ لــم نجــد ســوى
أنقـــــــــــــاض
و ضجيــــج
و دبيـــــب ...
و لهــــول
منظـرهـــا
تجـــــــــــــد
المـولـــــــــــود
يشيــــــــــــــــــب ...
لنــــــــــــــــــــــــا الله
يـرعـانـــــــا و يسمــــع
دعـانـــــا و نحــــــن على
أمــل لـ دعـائنــا يستجيـــــــــب ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.