( خاتمة الحكايات ،، أنت )
،
وكان ربيعاً منحتني أزهاره
أهديتني فراشاتاً ،،
وهمس الياسمين
أعدت لقلبي نبضاته
أحببتني ،،
أحييتني ،،
وعلى قيد قصيدة
حروف تتراقص بموسيقى
الحنين
وكلمات تُعانق أحلامي
برقة اللقاء
نداءات تُلامس خاصرة
أنوثتي
بعذب آهةٍ ولمسةٍ ونونٍ
لاتنام
أشبعتني وقلت من كحل
عينيك لا إكتفاء
ومن ثم ،،
سافرت بي ،، وتخليت
عن عشقي ورحلت
خذلتني
شردتني
وبلا دفءٍ تركتني
لشتاء الإغتراب
كإعصارٍ يتنازف
إعصار
ويانهايات القصص
وخاتمة الحكايات
،
بقلمي ( نونا محمد)
،
وكان ربيعاً منحتني أزهاره
أهديتني فراشاتاً ،،
وهمس الياسمين
أعدت لقلبي نبضاته
أحببتني ،،
أحييتني ،،
وعلى قيد قصيدة
حروف تتراقص بموسيقى
الحنين
وكلمات تُعانق أحلامي
برقة اللقاء
نداءات تُلامس خاصرة
أنوثتي
بعذب آهةٍ ولمسةٍ ونونٍ
لاتنام
أشبعتني وقلت من كحل
عينيك لا إكتفاء
ومن ثم ،،
سافرت بي ،، وتخليت
عن عشقي ورحلت
خذلتني
شردتني
وبلا دفءٍ تركتني
لشتاء الإغتراب
كإعصارٍ يتنازف
إعصار
ويانهايات القصص
وخاتمة الحكايات
،
بقلمي ( نونا محمد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.