كم هتف قلبك عند رحيلي وانت واقفه امام توسالتي
وهل حن لذة شفائك وانت تعانقي اعناقي
فاتنة العشق تراقص الليل ب اوتار قلمي وهمساتي
فكيف اكون لها وهي تعاند قلبي ورقصاتي
ياليل الطويل هل لك تنير طريقى بنجوم الليالي
اني باحث عن عشيقه اسامر جسدها الزاهي
فاني عطشان اريد ان ارتوي من مائها الزلالي
واني متجرد من ملبس منتظرا خفقات جناني
فانظري الى جسدي قد ثار منه حمم بركاني
ليس حورية ولامها بل عروستا تثير اعصابي
ناحيلة الخصر طويلة الشعر تزلزل نبضاتي
قائمة الجسد عذوبة الكلام يسمعها فوادي
ان تراقصت بجسدها فكل شي من حولها يعاني
فاني ضعيف اذا اخلت بي فقد سالت لعابي
ان رايت جمالها والماء تقطر بجسدها الزاهي
فانها هي فاتنة القلب وهذا علم انهزامي
قيد قيودي وخذي راحتك من عشق ابداني
وتراقصي بكل كبرياء وغردي ب اوتار ابياتي
وتمايلي براحتا عندما تلامسي عشق لمساتي
وذهليني عندما تضعي اياديك على مرسي ابحاري
وفي بحوري ردفي بقاربك فقد هاجت امواجي
فأن اصبحت تثور فاني مقبلا بجسدك الحالي
وفي بحرك المظلم قد فاق جماله اوصافي
فاني مرسل له انوري ف اسمحي لي بزيارتي
اه وكم اهات فاني لم اكتفي ف اريدك مرة ثاني
فهل احد يشبع من حلى قد ذاقه في الليالي
ولو تعلمي كم انا عاشقا لملذا قد تلذذ بها كياني
لعذرتي من نار قد اصبح جهنم في اعماقي
فقولي لي هل اصبحت مجنونتا بنار في اجوافي
واني مجنون اقولها لك اريد من يعلاج جناني
وكم تلامسنا ب اجسادا وقد ثار مني امطاري
فخذ لتطفى نارك قد هاج في داخله اعصابي
انا المتلذذ بعشقك فهل تعلمي سر اعجابي
فماذا اقول اهو جسمك ام روحك فهذا عباراتي
يا رقصت العذراء فوق كل مسرح اشعاري
قومي وراقصي بين زهور بيتي واعطري بستاني
وخذني نحو نحرك لكي اضع بعض علاماتي
ثم نحو حطنك الناعم لكي يرتوي منه شفاتي
وجعلي خصرك كوسادة لكي اقص لك حكاياتي
فاني متقلبا فوق جسدك مرسول بها بقبلاتي
فاني قد هلكت من رقصت كانت هالكي
ولا اتوب من مهلكا كانت تراقص جسدي وتنادي
فكم من اهات قد خرجت ب اوتار نغماتي
وانت متلذذتا تخاطبي نبض عروق احظاني
فكيف المفر منك وهل لي مخرج لملذاتي
فخذ راحة فى واحة نتانظر لكل منا للثاني
ف انظري الي لكي اتمم ارواع رسوماتي
وكوني واقفه مثل ماكنتي تمازحي اوتاري
وتمرخي برمال واحة لكي تعيدي نشاطي
فاني احب ان اعيد كل شي كان في افلامي
وهذه الزهور تجملي بها وترقصي امامي
واتخذيها ملبسا حتى اتعطر وتزيد نشواتي
فاني احب اكحل عيني بجسمك ب الحاني
وما اروع من جمال طبيعي تتمائل ب اجسادي
فياقاضيا اني لها عشيقا فدعني بجناتي
فانها جنتي قد زرعت بداخلها اروع ازهاري
وهل حن لذة شفائك وانت تعانقي اعناقي
فاتنة العشق تراقص الليل ب اوتار قلمي وهمساتي
فكيف اكون لها وهي تعاند قلبي ورقصاتي
ياليل الطويل هل لك تنير طريقى بنجوم الليالي
اني باحث عن عشيقه اسامر جسدها الزاهي
فاني عطشان اريد ان ارتوي من مائها الزلالي
واني متجرد من ملبس منتظرا خفقات جناني
فانظري الى جسدي قد ثار منه حمم بركاني
ليس حورية ولامها بل عروستا تثير اعصابي
ناحيلة الخصر طويلة الشعر تزلزل نبضاتي
قائمة الجسد عذوبة الكلام يسمعها فوادي
ان تراقصت بجسدها فكل شي من حولها يعاني
فاني ضعيف اذا اخلت بي فقد سالت لعابي
ان رايت جمالها والماء تقطر بجسدها الزاهي
فانها هي فاتنة القلب وهذا علم انهزامي
قيد قيودي وخذي راحتك من عشق ابداني
وتراقصي بكل كبرياء وغردي ب اوتار ابياتي
وتمايلي براحتا عندما تلامسي عشق لمساتي
وذهليني عندما تضعي اياديك على مرسي ابحاري
وفي بحوري ردفي بقاربك فقد هاجت امواجي
فأن اصبحت تثور فاني مقبلا بجسدك الحالي
وفي بحرك المظلم قد فاق جماله اوصافي
فاني مرسل له انوري ف اسمحي لي بزيارتي
اه وكم اهات فاني لم اكتفي ف اريدك مرة ثاني
فهل احد يشبع من حلى قد ذاقه في الليالي
ولو تعلمي كم انا عاشقا لملذا قد تلذذ بها كياني
لعذرتي من نار قد اصبح جهنم في اعماقي
فقولي لي هل اصبحت مجنونتا بنار في اجوافي
واني مجنون اقولها لك اريد من يعلاج جناني
وكم تلامسنا ب اجسادا وقد ثار مني امطاري
فخذ لتطفى نارك قد هاج في داخله اعصابي
انا المتلذذ بعشقك فهل تعلمي سر اعجابي
فماذا اقول اهو جسمك ام روحك فهذا عباراتي
يا رقصت العذراء فوق كل مسرح اشعاري
قومي وراقصي بين زهور بيتي واعطري بستاني
وخذني نحو نحرك لكي اضع بعض علاماتي
ثم نحو حطنك الناعم لكي يرتوي منه شفاتي
وجعلي خصرك كوسادة لكي اقص لك حكاياتي
فاني متقلبا فوق جسدك مرسول بها بقبلاتي
فاني قد هلكت من رقصت كانت هالكي
ولا اتوب من مهلكا كانت تراقص جسدي وتنادي
فكم من اهات قد خرجت ب اوتار نغماتي
وانت متلذذتا تخاطبي نبض عروق احظاني
فكيف المفر منك وهل لي مخرج لملذاتي
فخذ راحة فى واحة نتانظر لكل منا للثاني
ف انظري الي لكي اتمم ارواع رسوماتي
وكوني واقفه مثل ماكنتي تمازحي اوتاري
وتمرخي برمال واحة لكي تعيدي نشاطي
فاني احب ان اعيد كل شي كان في افلامي
وهذه الزهور تجملي بها وترقصي امامي
واتخذيها ملبسا حتى اتعطر وتزيد نشواتي
فاني احب اكحل عيني بجسمك ب الحاني
وما اروع من جمال طبيعي تتمائل ب اجسادي
فياقاضيا اني لها عشيقا فدعني بجناتي
فانها جنتي قد زرعت بداخلها اروع ازهاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.