نزاعات التجرد
تمردي تحكما و كيفي مع نزعات
التمرد
و جردي الجنون خصلاته العابقة
من
اضرارها و تقربي انسا و قيم و،،
حياءا
ايقظني استحياء ليشابه الأبداع
و لتثقلي
صيرورة التحمل كأنه علاج لواقع
الحال
و افكارا تمردت وتعلقت انتماء،،
لتؤسس
التزعم و لتقتاد الهبات تعمرا و،،
عزة
فأهزمي رعونة الموت انتظارة،،
لأرداة
جوفاء تقيم الفطن تكبرا و اكتئاب
و تواضعي
كبساط الريح يحرد الذكريات و،،
اوهامه
الربيع يحط بأسراب الجفاء و،،،
سر
وجوده اندهاش يسلبني حريتي
و ينبع
كالنبع يؤهل اكاليل ازهاري المتوجة
بالعطر
و حقيقتها اسرار ذاتي و اجتماعي
بفواصل
الذات يلهمني يقين يعقل الأجحاف
و لينطلق
تكاملا مع كامن شعوري ليسلف التذكر
و انفاسه
حروق التذمر و ابعاده سرائر الآه،،
فأنطوي
كبساط اخضر يزين احتدام الأفكار
بجدران
اسلافي و مواقعه استبيان المعانات
و تدرجي
تساميا كحروف الأشتياق لترسي،،
اقدام
التسامر بوجود السهد و الظلامية
المساءات
فأبرزي ماهية ذرات لتنصهر بأفكاري
تخلفا
لواقع الأحلام و ايقاضها مراد الود،،
و فيلسوف
التشرد عبر بوابة الزمن المر و اسرار
الحياة
فخصبي توتري شعرا و لا تعسري،،،،
اشتياق
النظرات و تشكلي كخواص الأسترخاء
و استحدثي
عهود بمسارات افكاري و لتصبح،،،،،
المنافي
المعمقة بأسفاري دواخل كأنها،،،،،،،،
صدر
من الصخر امتلك الدفء و استوطنته
جذور
احزاني فلا تربكي قيلولة خيالي و
تدفعيها
استفزازا و اعترافها بخطايا تؤرق،،،
سريرتي
فأجعلي تحرري شعورا يحكم جناس
حريتي
و تملكي اشيائي و اوتار لغيتاري تغادر
فلسفة
احدثتها اسطر اوراقي فعاودي الضغط
بالطرق
كعادتك لأجهاض ما برز من شجوني و
حراك
مصائبي فتحركت غروب احكمتها،،،،،
تصلبا
بكاء العيون فأوشكت على فقع،،،،،،،،،
قطرات
لسموم اضراري فهوت كحطام المومياء
منسدلة
الأصلاب باهتة الصدر ناهدة الأجحاف
و اصطياد
الوسامة كالطير المحرق الجناح يختفي
خلف
ظلي و ضبابه المشحون بالتراب يأكل،،
العمر
و ليعطل الجنون و يولد احساس متطاير
من جديد
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.