ياسيد الكلمات
وانا اسير حروفهاكالشهد من شفة الجنان
قفيرها
ترمي الحنان كأنها
جنات عدن قد أتت بأثيرها
ياويح قلب هام
في آلائها
يكوى بشوق من لهيب زفيرها
كم ذا اود من الحياة ثوانيا
تطفي اللهيب وفي ثواني شهيقها
ياليت من سلبت جذور مهابتي
فاضت على الأرواح بعض وجيبها
ورمت على بعض الرؤى فيما يشد حبيبها
سلمان عمران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.