عبرة فرق البحر لموسى عليه السلام
{على البحر الوافر}
فكل الأمر إن نرجو انتصارا
هو الرجعى لحق ذا المفاد
وإلا فالذي نأتيه صفر
كدق الما بهون يا عباد
كما الإصلاح في الرجعى لدين
كذا في الفسق والكفر الفساد
فما من صدقوا ثم استجابوا
كمن صدوا وعادوا ثم حادوا
فكم قصص أتت لذوي اعتبار
فمنها استنبطوا منها استفادوا
وقصة فرق خالقنا لبحر
لنصر الحق أمثلة تعاد
ليحيى بالهدى من كان حيا
ويهلك من طبيعته العناد
محمد أسعد التميمي
القدس فلسطين
١١/ ١/ ١٤٤٢.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.